يعتبر بيب غوارديولا حلمًا للعديد من الأندية والمنتخبات نظرًا لتأثيره الكبير وإنجازاته الفنية البارزة مع الفرق التي دربها. منذ توليه تدريب مانشستر سيتي في عام 2016، حقق العديد من الألقاب رغم صعوبة المنافسة في الدوري الإنكليزي الممتاز. وينتهي عقده الحالي مع السيتي في 30 حزيران 2025، لكن إدارة النادي تسعى جاهدة لتمديده لفترة أطول.
ووفقا لتقارير صحافية، لا يزال غوارديولا الهدف الرئيسي للاتحاد الإنكليزي لكرة القدم لتولي تدريب المنتخب الأول بعد انتهاء فترة المدرب المؤقت لي كارسلي. ورغم المفاوضات مع أسماء أخرى مثل إيدي هاو، غراهام بوتر، وفرانك لامبارد، يظل غوارديولا الخيار المفضل للاتحاد الإنكليزي في المستقبل.